ان كان على التعويضات دا احنا لو هناخد هنلم فلوس زى الرز من كل بنى ادم فى الارض دا احنا مفيش شعب منورناش و انسنا شويتين
كل شعوب اوروبا وطبعا اسرائيل... دى اولهم... وكمان امريكا...
كمان انا كنت قرأت عن محامى كان رافع قضية بيطالب فيها اسرائيل بالدهب اللى اخدوه من عندنا لما خرجوا مع سيدنا موسى
و استند فى تحديد كمية المسروقات على كتابهم المقدس نفسه
وبعد تحديد المبلغ بسعر الدهب النهاردة...طلع رقم خرافى
يعنى التعويضات ليس لها نهاية
بس تقول ايه بقى
فين النفس